أشارت صحيفة "الجمهورية" نقلا عن مصادر إلى أنّ "آلية العمل في قضية داتا الإتصالات لم تأت بجديد بقدر ما باتت محكومة بالحاجة الى مواجهة الوضع الأمني في ظروف سياسية وأمنية وضعت جميع الفرقاء في دائرة الخطر وتحت مظلة التهديد الأمني، فجعلت آلية العمل جارية بعيداً من الضغوط السياسية التي كانت تمارس من قبل، لأسباب سياسية وليست أمنية على الإطلاق".