أوضح عضو الائتلاف الوطني السوري المعرض محمد سرميني، في حديث صحفي أن "المطلوب من فريق الأمم المتحدة توضيح آلية العمل وكيفية الكشف على مواقع الاستهداف الكيماوي، من ضمنها تأكيد ما إذا كانت فرق ميدانية ستعاين المواقع أم لا"، وقال: "نحن نصر على زيارة المواقع المحررة التي تعرضت للاستهداف بالأسلحة الكيماوية، في العتيبة وسراقب وخان العسل، ولا بد من التنسيق مع الائتلاف في شأن الكشف عن الحقائق الميدانية".
وأكد سرميني أن "المقاتلين المعارضين لا يمتلكون الأسلحة الكيماوية"، مشددا على أن "المعارضة تمتلك قرائن وإثباتات عن استخدام القوات الحكومية للأسلحة الكيماوية في عدة مناطق من سوريا".