دعت المفوضة العليا للأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي إلى "فتح تحقيق مستقل في عشرات عمليات الإعدام لجنود سوريين على يد معارضين مسلحين في بلدة خان العسل في محافظة حلب الشمالية التي استعادت المعارضة السيطرة عليها".
وفي بيان لها، قالت: "ينبغي فتح تحقيق معمق لتحديد ما إذا تم ارتكاب جرائم حرب، وينبغي سوق المسؤولين عنها إلى القضاء"، موضحة أن "هذه الأحداث قد تكون وقعت في تموز بعد معركة خان العسل".