أكد رئيس الرابطة السريانية حبيب إفرام، أن "لدى تركيا القدرة على معرفة مكان المطرانين يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي المخطوفين في سوريا، وذلك نسبة لقدراتها الاستخباراتية في المنطقة"، مشيرا الى "مسؤولية تركيا ان لم تكن بشكل مباشر فبغير مباشرة من خلال قدرتها على تقديم معلومات عن مصير المطرانين".
ولفت افرام الى "عدم وجود أي معلومات صحيحة منذ ثلاثة أشهر عن مصير المطرانين، و خصوصا في ظل عدم وجود أي تصريح تركي".