أوضح المتحدث بإسم أهالي المخطوفين اللبنانيين في أعزاز، دانيال شعيب، أنه "لم أستدع من قبل أي عنصر أمني الى التحقيق في قضية خطف الطيارين التركيين"، منوها الى أن "فرع المعلومات هو الجهاز المخالف لكل القوانين المرعية".
واتهم في حديث تلفزيوني بعض الشخصيات اللبنانية بـ"التواطؤ مع تركيا لخطف اهلنا وهذه الشخصيات تواطأت مع تركيا لكسب مراكز سياسية في لبنان". وأعلن أنه "منذ ستة أشهر لم نعد نسمع اي خبر عن المخطوفين ".