كشفت صحيفة "الحياة"، بأن "السلطات المصرية أجرت تحليلاً للحامض النووي لتحديد هوية صاحب أشلاء بشرية عُثر عليها بجوار السيارة التي تم تفجيرها بموكب وزير الداخلية المصرية محمد ايراهيم، فيما كشفت النيابة أن الموكب تعرّض لهجوم مسلح أعقبه انفجار سيارة مفخخة، ما يوحي بأن الحادث كان معقداً وتطلب تخطيطاً وتنفيذاً من قبل مجموعة من الأفراد وليس شخصاً واحداً".