نفى عضو"الائتلاف الوطني السوري المعارض" سمير نشار، الكلام عن أن "المسلحين السوريين والتكفيريين يجبرون سكان معلولا المسيحيين على اشهار اسلامهم"، معتبرا ان "هذا الترويج يندرج ضمن خطط النظام السوري لتوظيفه بأن ثورة السوريين هي ثورة اسلام متطرفين".
وأوضح في حديث إذاعي، أن "هذه الثورة هي ثورة للنسيج الوطني السوري بكل طوائفه الستة عشر". وإذ إعترف بوجود بعض "الممارسات الخاطئة والتي نوجه لها الإنتقادات"، أشار الى أنه "منذ سنتين ونصف السنة على بدء الثورة لم نتعرض للمسيحيين في سوريا، بينما النظام السوري يقوم بمجازر لإستدراج ردات الفعل عليها وتوظيقها من ثم سياسيا".