دعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلو، الشعب الليبي إلى "دعم الشرعية ومساندة الحكومة الليبية في جهودها لبناء مؤسسات الدولة وتحقيق التحول الديمقراطي السليم والاتفاق على دستور جديد يضمن الحريات ودولة القانون والمؤسسات والتداول السلمي على السلطة عبر إشراك كل مكونات الشعب الليبي".
وأعرب عن استعداد الأمانة العامة للمنظمة ومؤسساتها المختلفة لتقديم كافة أنواع الدعم والمساندة للشعب الليبي في هذه المرحلة الحساسة من تاريخه من أجل بناء مستقبل واعدٍ للأجيال القادمة بعد أن تخلص من نظام الديكتاتورية والاستبداد".