أوضح المتحدث بإسم أهالي المخطوفين اللبنانيين في أعزاز دانيال شعيب أنّ "الهدف من تحرّكنا القول للأتراك إننا لسنا الجهة التي خطفت التركيَّين، فنحن نتحرك سلمياً ولا زلنا". وقال: "أخرجوا قضية المخطوفين اللبنانيين التسعة من دائرة الابتزاز السياسي، لكي لا يصطاد أحد في الماء العكرة"، مؤكداً في حديث صحفي أن "سلامة المخطوفين تتحملها الدولة التركية مباشرة، وتتحمل أيضاً تبعة أي أذى يلحق بأي شخص منهم"، مضيفاً: "يبدو أنّ الجهة التي خطفت التركيَّين وضعت معادلة: سلامة المخطوفين التسعة مقابل الطيارَين".