علمت صحيفة "الجمهورية" أنّ "الحاضرين في القمّة الروحية المسيحية التي عُقدت في بكركي بمشاركة رؤساء الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية، اتفقوا على تأليف لجان من كل بلد، للتواصل والتنسيق مع سائر البلدان في الشرق بما فيها مصر، لكن من دون أن يذكروا فلسطين. وسترفع هذه اللجان تقريراً بعد شهرين بما يعانيه المسيحيون في الشرق، لتتوجه بعد انهاء مهمتها الى روما للقاء البابا فرنسيس وإطلاعه على النتيجة".