طالب اللقاء الوطني الاسلامي المستقل بـ"استعادة دور الدولة في بعلبك ووضع خطة أمنية لحماية الناس بدل حماية حزب الله"، معتبرا ان "ما يجري في بعلبك امتحان لحقيقة نوايا الاجهزة الامنية وخبرتها لتكون حامية للمواطنين المضطهَدين بدل حماية المضطهِدين".
وأكد اللقاء في بيان تلاه النائب محمد كبارة ان "الكأس فاضت ولم يعد للمواطنين قدرة لتحمل اعتداءات حزب الله الارهابي"، محملا من يحمي حزب الله مسؤولية تهاوي الدولة.
وشدد على انه "على الجيش القضاء على الاهابيين المسلحين وحماية المواطنين من حزب الله".
وسأل رئيس مجلس النواب نبيه بري والأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله "هل تقبلان بما يحصل في بعلبك؟".