أكد القيادي في حزب "النور" السلفي المصري خالد علم الدين انه "في حال تصويت الشعب برفض الدستور، يجب أن تُجرى الانتخابات في موعدها بإصدار إعلان دستوري، على أن يتم إنتخاب جمعية جديدة لصياغة الدستور"، مشيرا إلى أن "الحزب جاهز للانتخابات المقبلة وتم إعداد المرشحين القادرين على حسم المعركة".
وفي تصريح له، أشار إلى انه "على الرغم من انخفاض شعبية الإسلاميين في الشارع بعد "ثورة 30 يونيو"، إلا أن القوى الإسلامية ما زالت تمتلك قواعد جماهيرية أفضل بكثير من الأحزاب الأخرى".