رفضت "حركة النهضة" الإسلامية في تونس "الإتهامات التي وجهت لها بـ"التواطؤ" مع الإرهاب والضلوع في جريمتي اغتيال شكري بلعيد ومحمد براهمي"، واصفة إياها بـ"التصعيد الخطير لإفشال الحوار الوطني".
وفي بيان لها، لفتت إلى أن "الإتهامات التي وجهها عضو هيئة "مبادرة الكشف عن حقيقة اغتيال بلعيد وبراهمي" الطيب العقيلي لها ولعدد من مناضليها خلال مؤتمره الصحافي إتهامات كاذبة لا تنطلي على أحد، وتهدف لتشويه حركة النهضة وتبرير لعودة دعوات التصعيد والصدام بعد أن فشلت خلال الأسابيع الماضية".