أشار رئيس الرابطة السريانية ​حبيب إفرام​ في حديث إذاعي الى ان "اللقاء المسيحي في بيت عنيا هو حراك في مستنقع حالة مسيحية كانت بحاجة الى بث روح جديدة في وجه تحديات مذهلة في المنطقة"، لافتا الى أن اللقاء هو فكر أكثر مما هو تركيب وهو محاولة جدية لنفكر في المستقبل، وفي الارقام".

وكشف إفرام عن مؤتمر سياسي مسيحي مشرقي في 2 تشرين الثاني وسيدعو اليه اللقاء المسيحي يحضره السياسيون وليس رجال الدين لتكوين جبهة ما مشرقية.