تعرض زوجان من الشباب الصيني للملاحقة الجنائية وذلك لبيع ابنتهما، واستخدامهما المال لشراء "أيفون" و أحذية باهظة الثمن وغيرها من الكماليات.
وأوردت صحيفة "ديلي مايل" البريطانية أن "الأب والأم وصلا الى تسوية في هذا الشأن عبر اعتمادهما الإنترنت وطالبا بمبلغ 30.000 يوان أي ما يعادل "3.600 يورو".
وأوضحت الشرطة أن "الوالدين حددا المبلغ على أساس أن ابنتهما هي الأفضل لديهما وحياتها تساوي هذا المبلغ".
يذكر أن "الاتجار بالنساء والأطفال ما يزال جار على نطاق واسع في الصين بسبب "سياسة الطفل الواحد" التي تقيّد العائلة وتخلف إختلالا بالتوازن الديمغرافي بين الجنسين".