أكدت الحاجة ​حياة عوالي​ لصحيفة "الراي" أنها تنوي بعد بلوغ ملف المخطوفين نهايته السعيدة العودة الى حياتها الطبيعية، مشيرة الى "انني أفتقد خصوصيتي بعد أن أصبحتُ وجهاً معروفاً".

وتأوضحت دحضاً لأيّ التباس أن "لا علاقة قرابة تجمعها بأي من المخطوفين، وأنها عزباء"، كاشفة "أنها شريكة الحاج عباس شعيب في حملة "بدر الكبرى"، وكان يتصل على رقمها ليتحدث الى أهله، ومن هنا برز اسمها، ومؤكدة أن دافعها للتحرك والمطالبة بعودة المخطوفين نابع من حبي للحرية وبغضي للظلم".

من ناحية أخرى، أكدت أن لا طموح يجمعها مع المناصب "لأنها تريد الحفاظ على رصيدها الذي جمعته من محبة الناس".