أشارت مصادر قضائية لصحيفة "الجمهورية" إلى أن "رئيس الحزب "العربي الديمقراطي" علي عيد رفض تلبية طلب استجوابه بتفجيريطرابلس"، كاشفتة أنّ "الشبهات كلّها تحوم حول رفعت عيد كونه الآمر الناهي والرأس المخطّط والمدبّر"، متخوّفة من "تهريبه إلى سوريا لطمس الحقيقة وإخفاء معالم الجريمة"، متسائلة "ما إذا كان سيتحوّل عيد إلى شاكر العبسي أو أحمد الأسير؟".