أكدت مستشارة الرئيس السوري كوليت خوري، في تصريح لـ"النشرة"، أن المسيحيين في سوريا وضعهم كما وضع المسلمين، مشيرة الى أن هناك مؤامرة خارجية على سوريا تستهدف تدمير السوريين وتقسيم سوريا وتهجير المسيحيين، مشددة على أن "مشكلتنا ليست مشكلة طائفة بل مشكلة وطن".
ورداً على سؤال حول مؤتمر جنيف الثاني، قالت: "لا أعول كثيراً على هكذا مؤتمرات، بل على موقف الشعب السوري والجيش والرئيس"، مشيرة الى أن "جميع محاولات تدمير سوريا وتشويه صورة الرئيس لم تنجح"، متمنية على "جميع المسيحيين العظماء في العالم الوقوف الى جانبنا".