من المرجح أن تتوصل الحكومات العالمية المجتمعة في بولندا، إلى تحقيق تقدم متواضع فقط للتوصل إلى اتفاق لعام 2015 لمكافحة تغير المناخ يهتم بالنمو الاقتصادى أكثر من تحذيرات العلماء من ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح اليوت درينجر المدير التنفيذي لمركز حلول المناخ والطاقة، وهو مؤسسة بحثية أميركية، أنه "لا يمكننا أن نتوقع اتفاقا كبيرا يحل المشاكل دفعة واحدة".
ورأى أن "أفضل أمل بالنسبة لاتفاق 2015 هو أن توافق الدول على قيود بشأن إنبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري مع آلية لمقارنة ودعم هذه القيود بمرور الوقت".