أقر وزير المالية الإسرائيلي يئير لابيد بأن "العلاقات الإسرائيلية الأميركية تشهد توتراً في الفترة الراهنة على خلفية ملف إيران النووي".
وفي تصريح له، أشار إلى ان "الادارة الأميركية تعمل على دفع إتفاق مع إيران خلافاً للموقف الإسرائيلي"، مؤكداً أن "العلاقات الثنائية لم تصل إلى حد القطيعة"، داعياً كافة القوى الكبرى المشاركة في المفاوضات النووية مع إيران إلى "الأخذ بعين الاعتبار الاعتراض الإسرائيلي لأي صفقة بهذا الخصوص".