رحبت واشنطن بقرار "الإئتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية"، المشاركة في مؤتمر "جنيف-2" حول سوريا.
ووصفت المتحدثة بإسم وزارة الخارجية الأميركية جين ذلك بـ"التقدم الملفت في عملية التحضير لمؤتمر جنيف (2) الذي يهدف إلى تطبيق بيان جنيف (الأول) بشكل كامل، وتشكيل حكومة انتقالية بصلاحيات تنفيذية، وذلك عبر توافق الوفدين المفاوضين".
وأشارت إلى أن المفاوضات "تشكل الفرصة المثلى لإنهاء سفك الدماء".
كما رحبت بوجود ممثلين عن الائتلاف الوطني الكردي، داخل الائتلاف السوري "يضمن تمثيلا أفضل للتنوع السوري".