توقف الإتحاد من أجل لبنان إجتماعه الأسبوعي بمقرّه في الأشرفية، "عند الخطر الداهم الذي يطال الديموغرافيا في لبنان بشكل عام وبيروت بشكل خاص"، مشيرا الى ان "الذي يحصل في دائرة بيروت الأولى من إغراءات لبيع أراضٍ ومشاريع تجارية يشكّل عملية تهجير منظمة للمسيحيين أسوأ من الذي حصل خلال الحرب اللبنانية".
وطالب الإتحاد من أجل لبنان، "بإعادة التوازن العددي واعتماد المناصفة في الإدارات الرسمية عبر قانون يصدر في مجلس النواب يؤكد على احترام صيغة العيش المشترك عملياً لا نظرياً".