تعهّد الفائز في الانتخابات الرئاسية في المالديف عبدالله يمين بـ"العمل من أجل إرساء الاستقرار والديمقراطية في البلاد".
وبعد تأديته اليمين الدستورية، دعا إلى "عهد من الاستقرار وإنهاء الخلافات الحزبية".
وقد حصل عبد الله يمين، مرشح الحزب التقدمي للمالديف، على 51.4 % من إجمالي الأصوات، مقابل 48.6% حصل عليها الرئيس السابق وزعيم الحزب الديمقراطي المالديفي محمد نشيد.