أعرب الوزير السابق سليم ورده في بيان عن أسفه، لـ"المنحى السلب الذي تتخذه التطورات في لبنان"، مستنكرا "تفجيريالجناح - بئر حسن، اللذين استهدفا أمن الوطن كله عشية عيد الإستقلال، بحيث يبقى المواطن اللبناني الضحية فيدفع حسابات الآخرين على أرضه".
ودعا الأجهزة الأمنية والقضائية لـ"العمل بشكل جاد على كشف يد الإجرام التي تخبط في البلاد"، سائلا "الشفاء العاجل للجرحى"، ومتوجها إلى عائلات وأهالي الضحايا بـ"أسمى آيات التعزية".