حذر مركز التدريب والعقيدة العسكرية الأميركي "TRADOC" في تقرير له الجيش الأميركي من "الهجمات الإلكترونية التي تنفذها مجموعة القرصنة الداعمة للنظام السوري، والتي تطلق على نفسها اسم "الجيش السوري الإلكتروني".
وذكر التقرير أن "نشاط الجيش السوري الإلكتروني يشكل مصدر خطر وإزعاج مستمرين"، مشيرا إلى أن "هذا الخطر سيزداد في حال اكتساب هذه المجموعة تأييدا أكبر أو توسع حجمها"، محذرا من "خطورة نشاط هذه المجموعة التي استهدفت منذ إنشائها عام 2011 مواقع حكومية، ووكالات أنباء، وجامعات، وحتى القوات البحرية الأميركية.