نفى وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم، أن يكون الجهاز الأمني في مصر مخترقاً، مؤكداً أن "ما يقع من حوادث استهدفت عناصر أمن "طبيعية" لأنه لا توجد دولة تستطيع من حادثة بنسبة 100%".
وأشار إبراهيم، في مؤتمر صحافي إلى ان "حادث مقتل الضابط في جهاز الأمن الوطني المقدم محمد مبروك، لم يكن بناء على تسريب معلومات كما يدعي البعض، ولكن ما حصل هو أن الجماعات الإرهابية انتهزت خروجه من منزله ووجهت اليه ضربتها الغادرة".