استبعد النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي ورئيس الحركة "العربية للتغيير" أحمد الطيبي "حدوث أي اختراق في عملية السلام، في ظل تعنت الموقف الإسرائيلي وعجز الموقف الأميركي عن التأثير والتغيير، يقابلهما ثبات الموقف الفلسطيني إزاء النقاط الأساسية للحل الدائم، مضيفاً "إننا بعيدون جدا عن اتفاق أكثر من أي وقت مضى".

وحذر الطيبي في حديث لصحيفة "الاتحاد"الاماراتية من أن "الاستمرار بنفس النهج من الاستيطان والاقتحامات اليومية في المسجد الأقصى، والإصرار على مخطط برافر الذي يهدف إلى طرد وتهجير 70 ألفاً من عرب 48 ومصادرة 800 ألف دونم من أراضيهم يعني دفع الفلسطينيين باتجاه انتفاضة ثالثة".