أكد ايلي الحاج، نجل الشهيد اللواء الركن فرانسوا الحاج، أن ملف الجريمة أصغر من ملف سارق سيارة، مشيراً إلى أن هناك امرأة شاهدت من ركن السيارة التي أستخدمت في التفجير تم إستدعائها من أجل تنفيذ رسم تشبيهي بعد سنة.

وجدد الحاج، في حديث تلفزيوني، الحديث عن حاجز قوى الأمن الداخلي الذي وضع قبل نحو شهرين من الجريمة بالقرب من مسرحها وأزيل بعد يومين، لافتاً إلى أن التحقيق أثبت أن الشهيد كان مراقباً لحوالي 3 أشهر.

وشدد الحاج على الإصرار على معرفة الحقيقة، مؤكداً أن من حق العائلة أن تعرف أين أصبح التحقيق.