أشار الوزير السابق محمد رحال إلى ان "الوزير السابق محمد شطح كان من أركان 14 آذار ومكانته كبيرة جداً"، مضيفاً: "منذ عام 2005 إلى اليوم، حصلت عدة إغتيالات لكثير من القادة بدأت بمحاولة إغتيال النائب مروان حمادة، وصولاً إلى ما نشهده اليوم، وقد طُلب أشخاص إلى التحقيقات ولأن هذه الأشخاص تنتمي إلى فريق معين، رفض الأخير مثولهم أمام المحكمة".
وفي حديث تلفزيوني، قال: "دفعنا ثمناً كبيراً"، مشدداً على ان "إغتيال شطح رسالة واضحة"، لافتاً إلى ان "إستهداف شطح تم على مدخل بيت الوسط وبمحاذاته على الطريق التي تسلكه كل القيادات التي تأتي إلى بيت الوسط"، متهماً من يملك سلاحاً بـ"إغتيال شطح".
كما شدد على ان "إسرائيل عدوة بكل زمان وكل مكان، وإحتمال ان تقوم بأي عمل خطير هو إحتمال دائم".