رأى الشيخ احمد العمري، الذي أمّ الصلاة على الشاب محمد الشعار، ان الطائفة السنية مستهدفة برموزها وسياسييها وعسكرييها وهذا الاستهداف مردود الى النظام البعثي المجرم ومن يقف وراءه.
وقال الشيخ أحمد العمري: ان للصبر حدوداً، واننا لا نريد الفتنة لأن الفتنة نائمة ولعن الله من أوقذها.
واتهم من يرمي البراميل المتفجرة بأنه وراء التفجير واتهم بالارهاب من يقفون مع من يرمي البراميل المتفجرة على الاطفال. وقال: أدعو الطائفة الشيعيّة لو كان لهم دين أن يتبرّؤوا من حزب الله.