رأى راعي ابرشية طرابلس والكورة وتوابعهما للروم الارثوذكس المطران افرامكيرياكوسان "حادثة احراق مكتبة السائح التابعة للأب ابراهيم سروج، هي حادثة مؤسفة إن كان بحق الاب سروج أو بحق الثقافة اللبنانبة أو بحق هذه المدينة برمتها".
وأشار في كلمة له من مقر المطرانية إلى انه "إذا طرأت حادثة من هذا النوع لا بد ان يتم القاء القبض على المجرمين لأنه إذا لم نتحقق من أسباب هذه الحادثة سوف تتكرر".