أشارت صحيفة "الأخبار" إلى أن "الشيخ أحمد ع. الذي تم توقيفه أمام منزله في الناعمة تربطه علاقة وثيقة بالشيخ بهاء الدين ح. الذي وصفته الاجهزة الامنية بأنه منسق هجوم السفارة الايرانية وصلة الوصل بين الشيخ سراج الدين زريقات وكل من الانتحاريين معين ابو ظهر وعدنان المحمد".
وأضافت أنه "رغم عدم تأكيد المصادر الامنية وجود ارتباط مباشر بين التوقيف وعملية السفارة الايرانية، الا انها المحت الى احتمال تورطه في اكثر من ذلك"، لافتة إلى أنه "بعد توقيفه من قبل فرع استخبارات الجيش في الشوف جرى تحويله فورا الى فرع التحقيق في مديرية المخابرات في وزارة الدفاع".