أشارت مصادر مقربة من "حزب الله" إلى أنّ استهداف شارع الشهيد احمد قصير في الضاحية الجنوبية لبيروت بعملية انتحارية ثانية مرده لكونه "الخاصرة الامنية الضعيفة مقارنة بأمكنة اخرى".
ولفتت المصادر إلى أن "جغرافية المكان وقربه من مخيم برج البراجنة وطريق المطار لم يسمح بتطبيق الخطة الأمنية الخاصة بالضاحية فيه ما جعله خاصرة ضعيفة".