اكد الاب ميشال نعمان في حديث لـ"النشرة" ان وجود رجال الدين والرسميين عند نقطة وصول المدنيين والحالات الانسانية هو لطمأنة الاهالي وتعزيز الثقة، مشيرا الى وجود ثلاثة الاف مدني داخل المدينة القديمة في حمص وسيُعمل على اخراجهم بالتوالي.
واكد خلال انتظاره الاهالي عند الخط الفاصل مع المناطق التي تسيطر عليها المعارضة بالقرب من مدينة حمص القديمة، ان هذه الخطوة ستتبعها خطوات يأمل ان تؤدي الى احلال السلام
وحول استهداف المسيحيين خصوصا في حمص، قال ان الاستهداف للسوريين بالعموم رغم ان المسيحيين عانوا الكثير ومن ضمن هذه المناطق الحميدية، لافتا الى انهم يدفعون ثمنا لكن ستبقى سوريا وطنا للجميع