لفتت صحيفة "الصنداي تايمز" الى أن "البيت الابيض طلب من وزارة الدفاع الأميركية وضع تصور بالخيارات العسكرية للدعم في ايصال المساعدات الانسانية الى سوريا، في خطوة تهدف الى تلطيف ما وصفه وزير الخارجية جون كيري بـ"الكارثة الكبرى"، مضيفة: "مع ان واشنطن تعيد النظر في سياستها تجاه سوريا، قال كيري خلال زيارته بكين، من الواضح ان الازمة في سوريا سائرة الى تدهور وليس الى انحسار. لقد باتت أسوأ. وبشكل مأساوي".
وأشار اللواء جون كيربي الناطق باسم البنتاغون الى ان "المصلحة اقتضت البحث عن خيارات أخرى بشأن سوريا".