دان اللقاء الارثوذكسي بشدة "التفجيرين اللذين وقعا في منطقة بئر حسن"، معرباً عن "تخوفه من "إستمرار هذا المسلسل الارهابي بالرغم من إجتماع جميع أطياف الوطن ونجاحهم في تأليف الحكومة الجديدة"، مشدداً على ان "الإستنكار لم يعد ينفع".
وفي بيان، دعا الجميع إلى أن "يتحملوا مسؤولياتهم كاملة كل في الوزارة التي يتولاها كل وزير، والتعاون للوقوف في وجه هذه الهجمة الإرهابية"، معتبراً ان "البيان الوزاري كتب بدم الشهداء والجرحى الذين سقطوا بهذا العمل الإرهابي الذي لا يميز بين اللبنانيين".
كما شدد اللقاء على "وجوب دعم وتعزيز الجيش اللبناني وكافة القوى الأمنية، فهذه المؤسسات التي تقف في وجه مخططات ضرب الإستقرار وزعزعة العيش المشترك".