علمت "النشرة" أن السيارة التي انفجرت على حاجز الجيش في الهرمل، دخلت من منطقة يبرود السورية الى جرد عرسال وصولاً الى وادي رافق لتسلك فيما بعد خراج بلدة القاع وصولاً الى الهرمل.
وتشير المعلومات الى أن السيارة كانت مراقبة من قبل مخابرات الجيش، التي كانت على بعد لحظات من توقيفها قبل أن يفجر الإنتحاري نفسه.