نوه المعاون البطريركي لبطريركية انطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس المطران لوقا الخوري بـ"جهود الجيش السوري لإطلاق سراح راهبات معلولا، بعد ان ضيّق على يبرود".
وفي حديث تلفزيوني، نفى "حصول صفقة تبادل لإطلاق سراح الراهبات"، داعياً الإعلام إلى "توخي الدقة في نقل المعلومات".
وفيما يتعلق بموضوع المطرانين المخطوفين يوحنا ابراهيم وبولس يازجي، نفى "الأخبار التي يتم تناقلها في الإعلام"، مشدداً على ان "لا معلومة دقيقة في القضية حتى الآن".
كما شدد على ان "لا خوف على المسيحيين في سوريا"، لافتاً إلى ان "وضع المسيحيين هناك كوضع كل سوري في البلاد"، مشيراً إلى ان "الإرهاب لا دين له ولا يميّز بين المواطنين".