اشار مسؤول الاعلام في الحزب العربي الديمقراطي عبداللطيف صالح الى ان "كل سياسيي طرابلس من كبار الكذابين والمنافقين، ويعطون الغطاء السياسي للجيش فقط بالاعلام، وعلى الارض كل المرتكبين يختبئون في باب التبانة او عند احد الوزراء، وهناك مطلوب بالعديد من المذكرات موجود في مستشفى "الملا" وهو الذي قتل ابن دياب، واليوم مستشفى "الملا" محاصرة من المسلحين كي لا يتم اعتقاله من قبل الجيش، اين رئيس الجمهورية من ما يحصل؟".
وسأل "هل دم ابن الضاحية او ابن الاشرفية اغلى من دم ابناء جبل محسن"، وللأسف "جبل محسن اصبحت صندوق بريد".