أكد مصدر أمني لصحيفة "الجمهورية"، أن "السيارة التي فجرها الجيش اللبناني في رأس بعلبك، كانت فد ركنت في المكان منذ أمس الأول بعدما رافقت السيارة التي إنفجرت في النبي عثمان".
وأضاف المصدر أن "الجيش إشتبه بأربعة مسلحين على التلال المشرفة على الفاكهة، فقام بعمليات تمشيط ودهم في الغرف الزراعية والمنازل المحيطة بحثاً عنهم"، ونفى المصدر "خبر تفكيك سيارة ثالثة من نوع "هوندا سي. أر. في" بعد تفجير غراند شيروكي أو القبض على شخص يحمل حزاماً ناسفا".