رأت مصادر فلسطينية لصحيفة "الجمهورية" أنّ "محاولة اغتيال الناشط الاسلامي محمد جمعة سلّطت الاضواء الامنية مجدداً على "كتائب عبدالله عزام" التي ما تزال موجودة في المخيم بعد توقيف الجيش محرّكها وعقلها المدبّر نعيم عباس، ما يعني أنّ تلك المجموعات تهدد المخيم وجواره اللبناني، وهذا يتطلب تنسيقاً بين الجيش اللبناني والقوى الامنية لدرء أيّ خطر على لبنان عموماً والجنوب خصوصاً".