دعت الحملة الدولية للإفراج عن الأسير اللبناني جورج إبراهيم عبدالله إلى أوسع مشاركة في الاعتصام التضامني يوم الجمعة 9 أيار 2014 الساعة الخامسة والنصف بعد الظهر، أمام السفارة الفرنسية في بيروت.
وقالت الحملة في بيان انها تبلغت من جان لوي شالانسيه، محامي الأسير اللبناني المعتقل تعسفاً في السجون الفرنسية، تقدمه بطلب جديد للإفراج مشروط بالعودة إلى لبنان وليس مشروطا بالبقاء في فرنسا.
ومن المعلوم انه "في العام 2013 حسمت الحكومة الفرنسية خيارها وقررت الانصياع الكامل للإدارة الأمريكية فطوعت القضاء الفرنسي خدمة لبقاء الأسير اللبناني جورج عبد الله رهينة في السجون الفرنسية".