أكد البابا فرنسيس معارضة الكنيسة للإجهاض والقتل الرحيم، قائلا إن "الحياة البشرية مقدسة ومصونة من الحمل وحتى نهايتها الطبيعية".
وأوضح في سياق كلمته الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي التقاه في مبنى القصر الرسولي بالفاتيكان، إلى جانب أعضاء المجلس التنفيذي للتنسيق الاستراتيجي بالأمم المتحدة، أن "الوعي بكرامة كل انسان، الذي تعد حياته مقدسة ومصونة من الحمل وحتى نهايتها الطبيعية، ينبغي أن تقودنا اليوم إلى اقتسام مجاني تماما للموارد التي وضعتها العناية الإلهية بين أيدينا، سواء أكانت ثروات مادية أم نشاطات عقلية وروحية".
وخلص البابا الى أنه "علينا أن نعيد بسخاء وبوفرة ما أنكرناه على الآخرين ظلما".