أوضح السفير الاردني في ليبيا فواز العيطان معلقا على إختطافه في ليبيا "كنت في سجن اختاره لي القدر، وكان السبب حرية أحد المعتقلين الليبيين، الذي كان محتجزاً في الاردن".
ولفت في حديث صحفي الى أن "الحادثة كانت منعزلة وتخص عائلة معينة كانت تعتقد، وربما اجتهدت وأخطأت، أن خطفي هو الحل الأمثل لإطلاق سراح ولدها"، مؤكدا أن "الحادث لن يؤثر في العلاقات الديبلوماسية بين البلدين".
وأشار العيطان الى أنه "لا يمانع من العودة الى ليبيا"، مؤكدا ان "ما جرى كان عرضياً".