تبنى مجلس النواب الأميركي أول محاولة لإصلاح "وكالة الأمن القومي الأميركية" منذ تسريبات العميل السابق في الوكالة إدوارد سنودن، لكن مجموعات الحريات المدنية وشركات التكنولوجيا مثل "غوغل" و"مايكروسوفت" انتقدت النص الذي اعتبرته غامضاً وسحبت دعمها له.
تبنى مجلس النواب الأميركي أول محاولة لإصلاح "وكالة الأمن القومي الأميركية" منذ تسريبات العميل السابق في الوكالة إدوارد سنودن، لكن مجموعات الحريات المدنية وشركات التكنولوجيا مثل "غوغل" و"مايكروسوفت" انتقدت النص الذي اعتبرته غامضاً وسحبت دعمها له.