أشار نائب رئيس بلدية عرسال أحمد الفليطي إلى ان "غارات جوية نُفذت على بلدة وادي حميد المكتظة باللاجئين السوريين، هدفت إلى دفع اللاجئين للعودة إلى القلمون وإنتخاب الرئيس السوري بشار الأسد".
وفي تصريحات خاصة لصحيفة "الوطن" السعودية، أشار إلى ان "هذه الغارات جاءت تزامناً مع تشكيل ما سمي بلجان المصالحة التي أوفدها النظام إلى عرسال".