أشار رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم إلى ان "البنك الدولي يساهم بدعم البلدان المدمرة بالحروب"، لافتا إلى انه "على المجتمع الدولي الاستعداد للسلام والفرص الاقتصادية في سوريا".
وخلال ندوة في وارة التربية، رأى أن "منطقة الشرق الاوسط تقف عند مفترق طرق ويمكن للأزمات السياسية ان تزداد عمقا وان تنتشر إلى دول أخرى"، معتبرا ان "الآن هو الوقت المناسب لنستعد للسلام".
واعتبر انه "ستكون هناك أيام أفضل للبنان وسوريا ورغم الأزمات لا يزال هناك بصيص أمل"، لافتا إلى انه "في لبنان هناك غياب محبط للتقدم في مجالات الطاقة".
وتعهد كيم بالمساعدة في بناء المؤسسات التعليمية في المنطقة، وقال: "نحن نعمل على تحقيق التكامل في مجالي النقل والتجارة بين دول العالم".