دان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين "الإرهاب الذي يستهدف المواطنين على أرض تونس لإفشال المرحلة الانتقالية"، مطالبا الشعب التونسي بـ"الاصطفاف الوطني العام ونبذ الإرهاب والعنف".
ولفت الاتحاد في بيان الى أن "ديننا الاسلامي حرّم مجرد حمل السلاح في وجه المسلم، فما بالك بمن حمل السلاح و قتل به بدون أي وجه حق مواطنين أبرياء"، موضحا أن الاتحاد أجمع على أن " قتل الأبرياء سواء كانوا من المواطنين العاديين أو من رجال الأمن هو أمر محرم وكل من يرتكب جريمة القتل في حقهم سوف يسأل أمام الله تعالى يوم القيامة عن جريمته هذه".