أشارت مصادر امنية لـ"الأخبار" إلى انه لا وجود لأي رابط واضح بين موقوف فندق نابليون في الحمرا، وبين عملية الروشة امس. كذلك لم يتضح وجود أي رابط بعد بين العمليتين وبين تفجيري ضهر البيدر والطيونة".
ورجح مسؤول أمني بارز "ان يكون انتحاري ضهر البيدر قد انتظر انتحاري الطيونة في منطقة صوفر. ولما انكشف أمر الأول، ولاحقه الدرك، توجه الى البقاع بدلاً من بيروت، إلى ان وقع التفجير على حاجز الامن الداخلي". وت
ورجحت المصادر أنّ الانتحاريين كانا متجهين إلى بيروت لتنفيذ عملية مزدوجة مثل عمليتي السفارة الإيرانية والمستشارية الثقافية الإيرانية.