أكدت مصادر أمنية لصحيفة "الجمهورية" أن "مقتل المطلوب ​المنذر الحسن​ لم يترك تداعيات مباشرة على أمن المدينة"، معتبرة أن "تداعيات هذه القضية ستظهر في الأيام المقبلة وأنّ القوى الأمنية المعنية تُراقب مجموعات مسلّحة كانت على علاقة بالحسن لكنّها غير مرتبطة به إلا من منطلق قدرته على توفير المتفجرات والأحزمة الناسفة"، لافتة إلى أنه "تعاطى مع مجموعات أوقفت وأخرى لا تزال قيد الملاحقة".